قياديون في أحزاب المعارضة و بعض المدونين التابعين لها يأخذون على محمد ولد الشيخ محمد أحمد عدم إعلانه لترشحه من خلال حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، ويعتبرون في الأمر ما يشي بخطب ما!
في خضم أزمة 1929اي مايسمي عند الأمريكيين الكساد الكبير افلست الشركات وعمت البطالة واهتزت ثقة الأفراد في الدولة وفقدت الثقة بين الدائن والمديون،بعد ايّام جاء احد عباقرة المصارف المنهارة بفكرة بسيطة وكانت اجتماعية اكثر منها اقتصادية ولكنها ساهمت في تخفيف الأزمة وكانت بداية للحلول الغير تقليدية التي أنهت الأزمة بعد سنوات.
تقف موريتانيا هذه الأيام على مفترق طرق ـ بل منعرج حساس ـ سيكون المحدد الأول والأخير لنموها واستقرارها خلال الفترة القادمة في ظل وضع محلي وإقليمي ودولي معقد ومتأزم، وهو ما يستدعي منا تحليل الواقع وقراءة ما بين سطور سير وبرامج المترشحين لاستحقاقات 2019 والتي أصبحت قاب قوسين أو ادنى، باعتبارها نقطة البداية للتحول المنشود.
كيف ابكيك ؟كيف انعيك ؟كيف اصفك ؟يا اخي وشقيقي وصديقي ورفيق دربي وهل هناك من العبارات اللغويه او القطع الشعريه ما تستطيع وصفك ؟يعجز قلمي وفكري وحتي خيالي عن وصفك يا اغلي الاصدقاء واعز الاحبة كنت اخا عزيزا وصديقا متميزا ورجلا عظيما لا ككل الرجال امينا وصدوقا ومثقفا من طراز خاص عرفك الجميع بوجهك البشوش وحسن الخلق والابتسامة التي لا
صلاح الولد علامة فارقة، على ثمرة العمر، وخواتيم الأعمال، وبناء الأجيال ﴿إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا﴾، الطيبون للطيبات، ﴿ولولا فضل الله عليكم ورحمته، ما زكا منكم من أحد أبدا﴾.
ولد لا يقرأ السبع المثاني، ولا يرتل القرآن العظيم ظهرا عن قلب.. هل ولد هذا الولد؟ّ!.
وشح الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية السيد محمد ولد كمب باسم فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز عددا من عمال القطاع التابع له ، ومن بين الموشحين باستحقاق وجدارة العقيد بالجمارك الموريتانية قائد مكتب الجمارك بميناء نواكشوط المستقل خالد ولد السالك .