
شكلت دعوة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لتجديد الطبقة السياسية بداية منطلق جديد ونقلة نوعية في التعاطي السياسي وأفرزت نخبا قوية ومؤثرة منها ماكان له وجود قوي وحضور بارز رغم تغول بعض الأطراف التي لم تكن منصفة في تعاطيها مع النخب ولم ترغب في أن تفسح المجال أمام محاصصة فعلية تستفيد منها كل الجهات والمجموعات بشكل لا إقصاء فيه ولا تهميش