
يقولون ان تحليلا معمقا لأقدار الجغرافيا، والساكنة، و سنن هذه الديار،، منذ رباط المرابطين إلى طلوع المغافرة من بني
حسان، إلى عشرية الأمن والأمان،
أثبت بأن موريتانيا عبر الحقب حافظت أجيالها برموش أعينهم اللامعة ،وبظهورهم المحدودبة،وبأسنة ألسنتهم الذربة على هوية ( الأرض، والسلطة ، ولغة الضاد).















