لم يثر انتباهي خبر تكليف حزب تواصل للأخوات بمهمة التحسيس لنشاط قررت القيادة تنظيمه، وحددت تاريخه واختارت ناقوس الخطر عنوانا له، قبل التدوينة التي نشرها الكنتي، والتي لا أتفق معه في كل ما ذهب إليه من خلالها.
من المؤكد أن ما نشر في الصفحة المسماة (Hacen Abbe) على الفيسبوك لا يستحق التعليق أحرى الرد عليه، إلا أنه في ظل سطوة وسائل التواصل الاجتماعي، وما يكتنف المتداول فيها من مغالطات قد تقود البعض إلى أخذ مواقف والتسليم بأمور لا وجود لها إلا في أذهان مدونين امتهنوا التزوير، واستباحوا أعراض الناس، وسخروا أنفسهم للتحامل، والتصدي لأي فعل
يغيب البعض عن الساحة الميدانية غيبة طويلة حين يحتاج الوطن إلى رجال ميدانييين و يفيق للاسف لا من أجل شد عضد رجال غيورييين على بلدهم و وطنهم بل لإطلاق التروبج ومحاولة تمويه الحقائق و التقرب الي الشعوب زلفى كذبا.
أين الذين يدقون اليوم ناقوس الخطر كذبا أينهم حين كانت العباد والبلاد في خطر محدق... غياب تام
علينا أن نرفع اللبس الحاصل بين القبِيلة كمنظمة اجتماعية فرضتها الحاجة إلى التعارف وفق هياكل يوكل إليها الاضطلاع بأدوار تعليمية وسياسية وعسكرية؛ وبين القبَلِيَّة كنزعة مقيتة يسعى أصحابها إلى مدّ النفوذ السياسي والاقتصادي لقبائلهم -على غيرها- بأسلوب لا يراعي مبدأ الاستحقاق.
لا يمكن للتحالف وتواصل، وصمب تيام والصواب ، وكذلك آمادو جوب، أو التكتل ، ولا حتى بيرام وصار، وولد بربص ، وولد حنن، وولد هارون وبقية الاحزاب والمنظمات والمدونين في الداخل والخارج، لا يمكنهم جميعا الحديث إلا عن الوحدة الوطنية، والعبودية والفساد وحقوق الانسان وحرية التعبير وحرية الصحافة والإرث الانساني و قانون الانتخابات وحياد الإ
ليس غريبا أن يتحطم أمل الطامحين -بمستقبل- أفضل على قارعات الطرق وبين صخور علمت سكانها الصبر على ألم العثرات والصدمات، ووحشة الوهاد التي أخذ أهلها أن الماء معدن لا يستحقه إلاّ من حفره بيده واستسقاه بسانيته!؛ إنما الغريب أن يتم العمل على توفير الماء والكهرباء لمعظم السكان، وأن يتقرر تأمين الصحة للمواطنين الأشد فقرا، وتُقدَّم التعو
القصة : وضع المستشار مرتضى منصور حول نفسه هالة داخل مصر بسبب تلويحه الدائم أمام خصومه الكثر بامتلاكه لوثائق تدينهم، حتى اشتهر برجل القرص المدمج(CD) لكن مع مرور الوقت تبين للجميع أن كل وثائق مرتضى منصور لم تكن سوى (تعمار أشدوك).
ذات الجماعة التي أدانت توقيف أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا؛ هي التي تنتقد إطلاق سراحه، بحجج بعيدة عن الإجراءات والمساطر التي تتخذ في حق من تطلب النيابة العامة الاستماع إليهم، والصلاحيات التي تسمح لها الإفراج عنهم بعد الاستماع إلى الردود التي يدلون بها، وذات الجماعة التي راهنت على "الوثيقة" و"ملايين الدولارات" هي التي تعمل جاهدة