
لاحظت في الفترة الأخيرة سيلا من الكتابات، في المواقع الألكترونية وشبكات التواصل الإجتماعي، تجمع بين المغالطات والإدعاءات التي لا سند لها، هدفها الإساءة إلي مقام ومكانة السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين مدير ديوان رئيس الجمهورية، وبما أن الساكت عن الحق شيطان أخرس، فقد قررت أن أواجه هذه الإدعاءات والإساءات، بحقائق علمنيها الله وشاهد