بدات الاوساط الشعبية تكتشف حقيقة بييرا الداه اعبيد من خلال محاولاته المتكررة لخلق مشاكل بين شرائح المجتمع من اجل تمرير اطماعه واجندته الخارجية الهادفة الى تحصيل الاموال على حساب وحدة شعبنا ولحمته الاجتماعية .
نحن كمواطنين من شريحة لحراطين و ضحايا التاريخ والأنظمة الماضية المتتالية ، التي لم تولي لنا الاهتمام الكافي بعد فترة الاستعمار ، نبني أملنا على الله وعلى دولتنا وخاصة النظام الحالي .
على المغرب أن يثبت مغربية الصحراء أولا وعلى الدولة المغربية أن تعرف أن الرسيوني ينكئ الجروح..
كنت في البادية وقد فاتني تصريح الرسيوني لولا أن قاله لي أحد الإخوة عبر الهاتف فقطع به خلوتي واضطررت تحت وقع الحدث أن أسجل هذا الموقف .
مرت ثلاث سنوات مباركة على ذكرى إعلان الاخ الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ترشحه للرئاسة
ثلاث سنوات على ذلك اليوم الذى قررفيه وأعلن للشعب أنه يتعهد أمام الجميع إن منح الثقة الشعب بما يقتضيه ذلك من إخلاص وتضحية ، تحقق الأمل وفاز الرئيس فكان للعهد عند ه أسمى معانيه
يعدٌ الإطار المثقف والسياسي الألمعي سيدي محمد ولد بونَ الملقب المدير، أحد الشخصيات الوطنية التي ظلّت مثالاً لتجسيد اللّحمة الإجتماعية من خلال مواقف مشهودة وابتعاده كل البعد عن تسويق الشرائحية والجهاتية.
يتميّز وزير الاسكان والعمران والاصلاح الترابي، السيد سيد أحمد ولد محمد في أداء مهامه بمستوى كبير من الجدّية والمسؤولية والاندفاع في العمل؛
و يتابع بنشاط لافت تنفيذ مشاريع قطاعه بشكل دقيق، ويحرص على احترام دفاتر الالتزامات والمراقبة الفنية بغية ضمان جودة العمل وحسن التنفيذ وتجنب الاختلالات في الوقت المناسب.
حين أعلن فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ولد الغزواني ترشحه للانتخابات الرئاسية تحدث بشكل مجمل عن حرية الصحافة والتعبير من خلال تركيزه على ترسيخ الديمقراطية، وهو ما تم تفصيله في البرنامج الانتخابي تعهداتي. والذي نص على تعهدات يمكن اعتبارها حلا لأبرز "مواطن الخلل" في الجسم الصحفي الموريتاني:
لقد كان فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، على وعي تام بالتحديات والإشكالات التي تواجه بلدنا، حينما تقدم إلى الشعب المورياتي في لحظة مفصلية من تاريخه ، ببرنامج انتخابي طموح ، أسس على تشخيص دقيق لواقع الحال أجوبة ملموسة لكبريات المشاكل والتحديات التي تواجه بلدنا.إن مدة الثلاث سنوات المنقضية ، لاتكفي في الظروف ال