عبر فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني امام الجالية الموريتانية المقيمة في اسبانيا عن واقع الدولة الموريتاني وتصنيفها عند الهيئات الدوليه من اجل ازالة اللبس بالنسبة لما يقال ان موريتانيا دولة غنية .
يكاد يجمع المراقبون على أن الفترة الانتقالية الأولى التي قادها الراحل اعلي ولد محمد فال كانت من ضمن أفضل المراحل التي مرت بها بلادنا منذ تأسيسها قبل ستة عقود.
يتفق الكثير من الناس على أن للحق أنصاره وللباطل شيعه وأدعياءه الذين يدافعون عنه تحت
مختلف العناوين والشعارات، وقد يصعب على البعض الفصل بين هذين الصنفين، لكن المتبادر إلى الذهن أن هناك من يخدمه التداخل الدائم بين المتناقضات ويشتغل على امتزاج النور بالظلمة، ومحاولة تسويق البهرج على أنه ذهب إبريز.
مع وصول عدد من طلابنا الدارسين في اوكرانيا اليوم إلى أرض الوطن ، بسلامة وأمان ونجاح الجهود الدبلوماسية الوطنية في تأمين جميع الطلبة الموريتانيين خارج منطقة الحرب الدائرة رحاها في العاصمة كييف وبقية المدن الأوكرانية الأخرى ، باهتمام خاص ومتابعة مستمرة من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، تتأكد يوما بعد يوم عل
مرت ثلاث سنوات مباركة على ذكرى إعلان الاخ الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ترشحه للرئاسة
ثلاث سنوات على ذلك اليوم الذى قررفيه وأعلن للشعب أنه يتعهد أمام الجميع إن منح الثقة الشعب بما يقتضيه ذلك من إخلاص وتضحية ، تحقق الأمل وفاز الرئيس فكان للعهد عند ه أسمى معانيه
مع بدء التفكير فى التمثيل وإشراكِ العامة فى القراراتِ الوطنيةِ كان ينظرُ إلى وظيفة النائب بأبهة حيث هي للذين يُضحون بأنفسهم وأموالهم وجاههم لصالح الأمّة ولا يهتمون بالمصالح الخاصة .
يجدون فيه الإسْعادَ من خلالِ إدخالهم البهجةَ فى نفوس المواطنين العاديين وهم به يتحصلون على رأيٍ عامٍ داعمٍ عن عمْقٍ.
بادئ ذي بدء، أدين الغزو الروسي لأوكرانيا، الدولة ذات السيادة والعضو في الأمم المتحدة، باعتباره انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي؛ ومع ذلك، أحاول في هذه الورقة تجاوز المياه السطحية والغوص في عمق الأحداث الجارية - جذورها وأسبابها ومآلاتها - بشيء من الموضوعية دون تسفيه طرف أو تزكية آخر، أو السقوط في ثنائية "الخير والشر" التي يعتمدها