
سبق وأن نشرت تدوينة فى العام الماضى والان نعيد نشرها من جديد مع بعض التعديلات، فى هذه الظرفيه بالذات التى بدأت فيها المهرجانات والمبادرات الداعمه للرئيس المنتهيه ولايته وهو سلوك دأبت عليه النخبه واشباه المثقفين فى هذا البلد من اجل المحافظه على مكاسبهم والسعى وراء مصالحهم الشخصيه وذلك بإظهار ولاءهم للحاكم محاولين بذلك تضليل ال