البعض اسهب فى ملاحظاته وتقييمه لحيثيات جلسة المجلس الدستوري لتنصيب  فخامة رئيس الجمهوريه لمأمورية ثانية استحقاقا بانتخابات شفافة ونزيهة ولكن ما استوقفنى وينبغي أن يستوقف الجميع هي الملاحظات الإنسانية التى اوردها رئيس المجلس الموقر باتشا  فحينما استدل بالمأثور العمري  (هل سافرت معه ؟؟؟) فذاك تقييم إنساني مجرد  ....

 التقى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني يوم الخميس بالمركز الدولي للمؤتمرات “المرابطون” في نواكشوط، بعدد من الوفود العربية والافريقية والأجنبية قدمت له التهنئة بمناسبة إعادة انتخابه ، وبحثت معه تعزيز التعاون البيني ومن أهم تلك الوفود: 

تابع الموريتانيون اليوم بكل اهتمام داخل الوطن وخارجه، في المركز الدولي للمؤتمرات (المرابطون) حفل تنصيب فخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيسا للجمهورية لمأمورية ثانية بعد ما زكاه الشعب في انتخابات شفافة ونزيهة بكل المقاييس وحسب جميع المراقبين، وذلك بعد خمس سنوات من العمل الدؤوب والجاد لتنفيذ تعهداته لشعبه خلال مأموريته الأولى

اختتمت، ظهر اليوم (الخميس) في قصر "المرابطون" الدولي للمؤتمرات بنواكشوط، مراسم تنصيب رئيس الجمهورية المعاد انتخابه؛ محمد ولد الشيخ الغزواني الذي أدى اليمين الدستورية، بصفته رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية منتخبا لمأمورية جديدة من خمس سنوات.

أدى رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الرئيس المنتخب، قبل لحظات اليمين الدستورية بصفته رئيسًا لموريتانيا لمأمورية ثانية، وذلك أثناء حفل التنصيب الذي أقيم بقصر المؤتمرات "المرابطون" في نواكشوط، وسط حضور جمع غفير من رؤساء الدول والوزراء والدبلوماسيين والمدعوين من شخصيات سياسية ووفود خارجية، فضلا عن ساسة البلاد وأعيانها.

خمسُ سنواتٍ أخرى مباركة، سِرْ على درب النماءِ لمأموريتِك الثانية فخامة الرئيس، ونحن خلفك؛ من أجل مستقبلٍ أفضل، ووطنٍ آمِن.

السؤال الذي طرحه  البعض لماذا    فرح  الموريتانيون  بمقتل بعض الجنود الماليين  وأعوانهم من فاغنير ؟ وغضبوا من مناصرة  بعض الأجانب  لمرشح للرئاسات معارض ؟ ألم يقتل الجيش المالي الموريتانيين؟ فهل قتل الجيش الموريتاني الماليين ؟