
إن ما يدور اليوم من أحداث متسارعة حول العالم وما يمكن أن ينتج عنها سياسيا واقتصاديا واجتماعياً وكذلك أمنيا، يتطلب من الدول النّامية وشعوبها خاصة الإفريقية منها، أن تُدرك أبعاد المخاطر المحدقة وضرورة النهوض ببلدانهم والمحافظة على بقائهم وأمنهم واستقرارهم وتأمين مستقبل شعوبهم..