
قرأت ما كتبه الأخ إبراهيم
ول اعثيمين علي حسابه في الفيسبوك عن بلاوة وعن
أسرة أهل صيبوط ولأن لي
شخصيا ولبطون من أهلي
ذمًة وعهودَ مودة مع بلاوة
وأسرة أهل صيبوط ومع
إمارة البراكنة عموما
فقد أردت تسجيل هذه
الخواطر
أما عني فإني كنت قضيت
فترتين من الزمان حاكما