
في الوقت الذي يستعد فيه الموريتانيون للاحتفال باطفاء شمعة استقلالهم 56 ويحاولون فيه إعادة كتابة تاريخهم المرتبط بمقاومتهم للاستعمار وتتجه انظارهم إلي باريس في انتظار اعتذار تقدمه الحكومة الفرنسية عن ما الحقت من دمار باقتصاد هذا الشعب وثرواته وتفكيك لحمته الاجتماعية من خلال عزل بعض مكوناته عن التعليم العربي وتدمير هويته من خلال ف















