
ليس محض صدفة ما تحقق من نتائج مبهرة في ظرف وجيز وبامكانيات جد بسيطة للمنتخب الوطني للكرة الشاطئية بل هو نتاج للكثير من الجهد والإيمان بالمواهب الوطنية ودعمها لرفع علم موريتانيا خفاقا في المحافل الدولية ضمن رياضة تكمن صعوبتها في كونها تدخل في ثالث اهتمامات اللاعب الموريتاني ما بعد المنتخب الأول وكرة الصالات .