يدور سجال عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، حول مخرجات انتخابات 1-15سبتمبر2018، خرج فيه البعض بخطابات كراهية مقيتة، لامست الخط الأحمر.، ودعت جهارا إلى هدم الحريات الدستورية، وخلط الأوراق بين الرأي والرؤية.
نريد اليوم أن نذكر جميع الأطراف إلى أنه يعود الفضل للرئيس محمد ولد عبد العزيز ومؤيديه،
تصويب وتوضيح
يسر اللجنة الإعلامية في حزب الفضيلة أن تأكد أن ما نشره موقع زهرة شنقيط بخصوص تنسيق الحزب مع تواصل في الشوط الثاني لا أساس له من الصحة ولا توجد وثيقة بهذا الخصوص، كما تهيب بالاعلاميين والصحافة إلى التحرى والدقة فيما يكتبون
عن اللجنة الإعلامية لحزب الفضيلة
احتضن مقر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بمدينة وادي الناقة (50 كم شرق نواكشوط) بولاية اترارزة اليلة (مساء الأربعاء) اجتماعا موسعا مع الفاعليين السياسيين والأطر والأعيان ، حضره المنسق الجهوي لحملة upr على مستوى ولاية اترارزة وزير التجهيز والنقل محمد عبد الله ولد أوداعه ، ومدير الحملة على مستوى المقاطعة البوه ولد كربالي ، وعميد الس
إيمانا من حزب الكرامة بالديمقراطية ومساهمة منه في بناء دولة القانون والمؤسسات، وانسجاما مع خطه السياسي الداعم لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز؛ شارك حزبنا بكل مسؤولية في الانتخابات البلدية، والجهوية، والنيابية، التي جرى شوطها الأول فاتح سبتمبر 2018، وحقق فيها نتائج معتبرة بفضل جهود مناضليه ومناصريه، الذين يدين لهم
دعا رجل الأعمال والناشط السياسي؛ محمد فال ولد الكوري، أنصاره ومؤيديه إلى التصويت لمرشحي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في الشوط الثاني المزمع إجراؤه السبت المقبل.
تم إبلاغنا فى نداء الوطن من طرف اللجنة الوطنية للانتخابات بحصولنا فى اللائحة الوطنية المختلطة التى كنت على رأسها على قرابة أربعة آلاف 4000 صوت من الذين لم ينصاعوا للتصويت العشائري ولم يغريهم شراء الذمم الذي تأثرت به كل المشاريع الوطنية.