طفحت وسائل التواصل الاجتماعي، بكتابات وأصوات الموريتانيين من كل المشارب وإلاتجاهات، في داخل البلاد وفي جالياتنا في الخارج ، مشيدة بمهرجان الجمعة المباركة1مارس2019، فقد شربوا لينا صافيا، وعسلا مصطفى ، واشراقات من حكامة
المباني والمعاني شملها خطاب الاخ ورجل الدولة محمد ولد الغزوانى.
بعث المؤتمر العادي الثاني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية برسالة سلبية للغاية لمكونات اجتماعية كبيرة من مناضلي الحزب ومناصريه في منطقة مثلث الولايات الشرقية، وحملت تشكيلة المكتب التنفيذي المؤقت أو لجنة تسيير الحزب الحاكم لما بعد الانتخابات رسالة سلبية للغاية بعد تغييب ثلاثة مكونات اجتماعية تقليدية أساسية في الشرق الموريتاني، خاصة
اختتمت قبل قليل أعمال المؤتمر الثاني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية بقصر المؤتمرات " المرابطون".
وشكلت لجنة التعيين التي اختارها المكتب المؤقت للمؤتمر لجنة مؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية المقبلة، و جاءت اللجنة على النحو التالي:
توافد أكثر من ألفي مؤتمر على قصر المؤتمرات الدولي المرابطون بالعاصمة نواكشوط للمشاركة فى مؤتمر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم يتقدمهم وزراء وسفراء ونواب ومنتخبون محليون وأطر وموظفون سامون ورجال أعمال وقادة سياسيون ووجهاء وأعيان.
اثر وصوله الى السلطة سنة 2008 اعلن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ميلاد موريتانيا الجديدة التي تنطلق من امجاد الماضي لتأسيس حاضر قوي مزدهر والتطلع لمستقبل مضمون فقام فخامته بالترحم على ابطال المقاومة في خطاب ذكرى الاستقلال من كل عام وقام بتكريم اخر المقاومين الاحياء احمد ولد بهده بوسام الاستحقاق الوطني واطلق ا
تلبية لنداء الوطن والضمير وإحساسا منها بضرورة المساهمة الفعالة في وضع آلية قويمة وأساس متين لاستمرارية المسار التنموي الذي أرساه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ، واختار له انطلاقا من احترامه للدستور الموريتاني الرجل المناسب في المكان المناسب السيد محمد ولد الشيخ محمد احمد مرشحا لرئاسيات 2019 .