
فقد مجتمعنا رجلا فاضلا وسيدا من بقية السلف الصالح إنه الوالد سيد محمد ولد أبعيره الذي وافاه الأجل المحتوم في أرض ألفها وألفته وأحب أهلها وأجلوه
انها فاجعة مجتمع بأكمله، ولكنه التسليم بالقدر خيره وشره، وإنه الإيمان حين يصطدم بصخرة القدر التي لامفر منها
عرفناه بسيطا عفويا ودودا وفوق كل ذلك يحب الخير للجميع