
فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يثبت أن محاربة الفساد ليست مجرد شعارات، بل التزام فعلي وترجمة صادقة للوعود، بإنهاء مهام نحو عشرين مسؤولا، وإحالة عدد من المسؤولين السابقين إلى العدالة، في خطوة جريئة وغير مسبوقة في تاريخ الجمهورية.
هذه القرارات توجه رسالة واضحة مفادها أن لا أحد فوق القانون.
بهذا اليوم الغير المسبوق يدخل البلد مرحلة جديدة قوامها الإصلاح وبناء دولة تقوم على العدالة والشفافية والنزاهة.
كل الدعم والتأييد لهذا التوجه الصادق الذي يعيد الثقة في مؤسسات الدولة.









