أكد عضو المكتب التنفيذي لحزب الإنصاف، سيدي محمد ولد بونه الملقب المدير، أن قرار الحكومة بتحديد فاتح مارس من كل عام يومًا وطنيًا للتنوع يعد تجسيدًا لرؤية فخامة رئيس الجمهورية واهتمامه العميق بقيم الوحدة والانسجام في المجتمع.
وأشار ولد بونه إلى أن هذا القرار يعكس التزام رئيس الجمهورية بتعزيز التعايش الثقافي والاجتماعي، ويشكل خطوة هامة نحو تحقيق الاستقرار الوطني، بما يتماشى مع برنامج "طموحي للوطن".
جاءت هذه التصريحات خلال حفل إفطار نظمه الحزب مساء الخميس 12 مارس 2025 في اتحاديته بنواكشوط الغربية، تحت شعار "ترسيخ قيم التنوع الثقافي وتقوية اللحمة الاجتماعية ضمان للاستقرار".
