طالب رئيس منسقية آصدقاء الرئيس غزوانى جالو آمادوكرال طالب الأحزاب السياسية والمجتمع المدنى والعلماء والدعاء والجماهير والقوة الحية والنخب طالبهم آن يقفوا مع فخامة رئيس الجمهورية والوزير الأول فى النهج الجديد السليم والتوجه الذى كان خطاب رئيس الجمهورية فى شنقيط قد حث عليه وهو التخلص من العادات البالية والتقاليد القذرة وان يكون مفهوم الدولة ومؤسسات الدولة والقانون سيد الموقف بعيدا عن الاحتكار القبلى والجهوى والانانى والتخلى عن النزعات القبلية العقارية التى هي سبب التوتر والتجنج وعلى المواطن آن يتخلص من فهوم السيطرة والنظرة الاستعلائية لأن موريتانيا وآرضها وسماؤها وبحارها وثروتها ملك لشعب المريتانى وكل مواطن له الحق فى استغلال مفدرات الوطن. طبقا للقانون ونص الدستور لبناء الوطن والمواطن وقال الرئيس جالو آن رئيس الجمهورية شرح وشخص ووضع النقاط على الحروف والاصابع على الجراح وعلى كل الدوائر والمراكز فى الدولة آن تطبق خطط وآفكار وتوجهات الرئيس والحكومة الداعية لمحاربة الفساد والمفسدين ومراقبة مفاصل الدولة كما آن الحكومة تريد تغيرا حقيقى يلمسه المواطن مثل تقريب الإدارة والخدمات وكشف الحقيقية ونقذ هموم وصرخات وآنات الفقراء والمهمشون ومن تعرض لظلم والتهميش والحرمان عقودا من الزمن لايمكن لرئيس ورئيس الوزراء وحدهم آن يتحملو المسؤولية لكنهم خاطبوالشعب والجهات المعنية واكدو استعدادهم لتطبيق مطالب الشعب وسحبو البساط من تحت ٱقدام راكبى الموجات والانتهازين والغوغائين الذين كانو يتشدقون بحقوق الشعب والتحدث بالسم الشعب لكسب مصالحهم الضيقة الانانية المتسلطة المتغطرسة التى هي سبب كل التركمات والمشاكسات لشعب الموريتانى نعم قال فخامة الرئيس وقال الوزير الأول نحن نريد دولة القانون والعدل والانصاف والعيش الكريم وأحترام المواطن والدولة مستعدة للحوار البناء وتمد يدها لمن يريد القفز بالوطن والمواطن لمصافى الدول المتطورة بعيدا عن التملق والنفاق والمصالح الضيقة منسقية آصدقاء الرئيس غزوانى بقيادة جالو آمادو كرال نشيد وتثمن المسار السليم والخطط المحكمة للقيادة الوطنية وهى كانت ولازالت تحت الخدمة وتقف مع سيادة الرئيس والوزير الأول والحكومة وتطالب الجميع آن يكون فى صف الامن والاستقرار ومحاربة الفساد وتغير العقليات والافكار وتقديم مصلحة موريتا نيا فى الحاضر والمستقبل فوق كل اعتبار تلك هي الثوابت والخطط والاهداف والتوجهات والاولويات لرئيس الجمهورية والوزير الأول والمنسقية تتمنى لهم والشعب الموريتانى مزيدا من التقدم والازدهار فى هذه المؤمرية الجديدة)منسق آصدقاء غزوانى فى كرو عبد الله ولد محمد امبارك
