
كتب السفير سيداتي أحمد عيشه على صفحته بفيسيوك :
"أرسل لي أحد الأصدقاء هذا المنشور الذي نشر باسم الأسرة.. أقول للجميع أني كأب لمولاي هاشم لا علم لي به.. كل ماقيل فيه فهو كذب وبهتان.. مولاي هاشم إطار من الدرجة الأولى. درس في المدارس الفرنسية حتى نال الباكالوريا شعبة رياضيات بتفوق في ثانوية نيو يورك.. أعطوه الفرنسيين تأشيرة دراسة ليتابع في جامعة باريس 11 Paris Saclay - Faculté Jean Monnet..حتى نال اللصانص تخصص مال وأعمال. دخل مسابقة المدارس الكبرى Concours des grandes écoles.. تفوق في المسابقة ودخل HEC في باريس.. يجيد الإنكليزية والفرنسية والعربية والإسبانية..
طلبنا منه بعد تكوينه الرجوع لأرض الوطن ليستفيد من خبراته وعلمه.. قال لنا أن إدارة البلد إدارة ظلم وخدع.. كانت تربيته تربية صادقة ، نظيفة من كل الشبهات وبعيدة كل البعد عن النفاق والتملق..
خلال مقامه في نواكشوط وبعد فترة تجاذب مع بعض الأقارب ،كتب بعض المنشورات المزعجة بالنسبة لنا والتي لا تتماشى مع نهجنا السياسي الهدف منها هو إغضابنا.لقي عرضًا مغريا من لدن مصرف SOCIETE GENERALE .. رفضه بسبب خلافاته مع بعض أعضاء الأسرة.. أشهد الجميع أن ما قاله اتجاه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لا يمثل أيا منا ونحن منه براءة…لكن بنفس الروح أقول أنه إبني وفخور به وأمنياتي كأي أب أن يكون أفضل مني مستقبلاً وأكثر خيرا للبلاد والعباد.. دعواتكم الصالحة له."