فتح ترشح فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لمأمورية ثانية صفحة جديدة من الأمل والطموح والعمل الجاد لبناء الوطن الذي نتطلع إليه جميعا والذي يهيئ لمواطنيه في العدل والأمن والإنصاف أسباب العيش الكريم والمنعة والتقدم والازدهار.
نظم اليوم السبت 18 /5/2024 سعادة السفير والشخصية السياسية شيخنا ولد النني ولد ملاي الزين، رئيس تيار قوى الوئام التابع لحزب الإنصاف، مهرجانا حاشدا في ملعب لكصر دعما لترشح فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لمأمورية ثانية .
وقد عرف المهرجان حضورا جماهيريا
إن تعيين معالي الوزير والمدير العام لميناء أنواكشوط المستقل سيدي محمد ولد محم مديراً مساعدا لمدير حملة المرشح فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يجمع بين إنصاف الرجل على مواقفه الثابتة و المشرفة من نظام العشرية بما في ذلك استقالته الاستثنائية منه ومن ناحية أخرى قناعته ببرنامج صاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني من خلال دعمه
بعد قراءة متأنية للبيان حديث الساعة على وسائل التواصل الاجتماعي ،يظهر هذا البيان أبعادا لايمكن أن توجد في غيره من حيث شكل المبادرة وطبيعة الموقعين على البيان،إنها شخصيات وطنية من الطراز الرفيع القاسم المشترك بينها الثقافة والتجربة والعمق الاجتماعي والانتخابي وقاسم المسؤولية في أعلى مراكز القرار في الدولة وفي مجتمعاتهم هذا بالإضا
يصدق في دوحة الفضل ومكارم الأخلاق أسرة أهل الشيخ آياه قول أحد العلماء بحق العلم وأهله وهم أهل العلم والفضل
"أنهم بمنزلة النجوم في السماء بهم يهتدي الحيران في الظلماء؛ وحاجة الناس إليهم أعظم من حاجتهم إلى الطعام والشراب"
إلى ذلك الركن من الوطن تطوى المسافات و يهون تجشم العناء إلى هناك، حيث المواطن في مرتعه الآمن طبعا، بسكينة العيون الحارسة للوطن، وأصابع الزناد المقوسة في رخاء العزة وشهامة الاعتزاز بوطن إسمه "الجمهورية الإسلامية الموريتانية"، وطن بعينه الثالثة يسهر لينام الكل قرير العين، ملء جفونه.
كنتُ من الأوائل -القلائل- الذين امتلكوا شجاعة التعبير عن دعمهم العلني واللامشروط لتولي رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني حكم البلاد (إبان انهماك عشرات الشخصيات السياسية، وكذا بعض المجموعات والأطر - على المستوى الوطني والجهوي- في المطالبة بخرق الدستور لاستحداث مأمورية ثالثة آنذاك).